مدرسة دار الفضيلة الخاصة
مرحبا بك في موقع مدرسة دار الفضيلة الخاصة
لتتمكن من الإستمتاع بكافة ما يوفره لك هذا المنتدى من خصائص, يجب عليك أن تسجل الدخول الى حسابك في المنتدى. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه.
مدرسة دار الفضيلة الخاصة
مرحبا بك في موقع مدرسة دار الفضيلة الخاصة
لتتمكن من الإستمتاع بكافة ما يوفره لك هذا المنتدى من خصائص, يجب عليك أن تسجل الدخول الى حسابك في المنتدى. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه.
مدرسة دار الفضيلة الخاصة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الإرهاب الصهيوني بين عقيدة القتل وخداع السلام

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
معاذ نافذ الجعب
عضو جديد
عضو جديد



عدد المشاركات : 12
تاريخ التسجيل : 03/12/2011

الإرهاب الصهيوني بين عقيدة القتل وخداع السلام Empty
مُساهمةموضوع: الإرهاب الصهيوني بين عقيدة القتل وخداع السلام   الإرهاب الصهيوني بين عقيدة القتل وخداع السلام Emptyالإثنين يناير 02, 2012 3:03 am

الإرهاب الصهيوني بين عقيدة القتل وخداع السلام
د. نافذ سليمان

إن ما حدث في شفا عمرو وطولكرم ومدن ومخيمات فلسطين من مجازر ضد العمال والمواطنين الفلسطينيين على أيدي عصابات اليهود المجرمين لم يأت نتيجة طبيعية لصراع قائم بل إن هذا السلوك متأصل في العقيدة اليهودية منذ أوائل وجودهم ويكبر معهم على مر العصور وكر الدهور.

فالطبيعة اليهودية عاشقة لدماء الآخرين ، لا يمكن أن تعيش مسالمة للآخرين بل لا بد أن تترك بصمات الإفساد في كل مكان تحل فيه ، مما يستعدي عليها الأمم والشعوب.

ولخطورة اليهود وإفسادهم ورد ذكر اليهود في 50 سورة من القرآن من أصل 114 سورة لتنبيه المسلمين على أخطارهم وكذلك حتى لا يسلك المسلمون مسلكهم فيصيبهم ما أصاب اليهود.

وتتميز علاقة اليهود بالمسلمين خاصة بالعداء الشديد "لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا" ، رغم أن علاقتهم بكل الأمم الأخرى تتميز ايضاً بالعداوة والرغبة في إفسادهم وقتلهم وإنزال كافة الشرور بهم ونورد هنا أقوال من كتبهم الدينية كالتوراة والتلمود وكتبهم السياسية مثل بروتوكولات حكماء صهيون ومذكرات قادتهم كلها تؤكد أن القتل عقيدة راسخة في حياة اليهود ويربون أبناءهم عليها .

في كتبهم الدينية:

* ورد في التلمود " إن لم تطردوا أهل الأرض من وجهكم كان من تبقون منهم كإبرة في عيونكم وكحربة في جنوبكم ، ويضايقونكم في الأرض التي أنتم تقيمون بها".

* ورد في سفر يشوع : أنه لما دخل اليهود أريحا قتلوا كل ما فيها من رجل وامرأة وطفل وشيخ حتى البقر والغنم والحمير بحد السيف وأحرقوا المدينة بكل ما فيها بعد أن استخرجوا منها المرأة الزانية التي دلته وأواني الذهب والفضة والنحاس.

* قتل اليهود في مدينة "عاي" 12 ألفاً من أهلها في يوم واحد كل هذا باسم الرب وورد " فضرب يشوع كل أرض الجبل والجنوب والسهل والسفوح وكل ملوكها لم يبق شارداً بل حرم كل نسمة كما أمر الرب إله إسرائيل".

في كتبهم السياسية:

* لقد كتب تيودور هرتزل عام 1896 في كتابه «دولة اليهود: «إذا انتقلنا إلى منطقة توجد فيها حيوانات مفترسة لم يتعود عليها اليهود - كالأفاعي الكبيرة مثلاً- سأحاول أن أستعمل السكان البدائيين للقضاء على هذه الحيوانات قبل أن أجد لهم عملاً في البلاد التي يعبرون إليها».‏

* ورد في بروتوكولات حكماء صهيون " وغذن فخير النتائج في حكم العالم ما ينزع بالعنف والإرهاب لا بالمناقشات الأكاديمية " وشعارهم " عن الحق يكمن في القوة"

* يقول مناحيم بيغن في كتابه التمرد " العربي الجيد هو العربي الميت" ويقول " الفلسطينيون مجرد صراصير يجب سحقها"ويقول " الفلسطينيون مجرد صراصير يجب سحقها". ويقول بيغن: «قال ديكارت، أنا أفكر فأنا إذاً موجود، وأقول: أنا أحارب فأنا إذاً موجود».‏

* يقول نتانياهو في كتابه " مكان تحت الشمس" " لانؤمن بوسيلة سوى القوة والعنف والإرهاب الدموي بأبشع أشكاله من أجل تحقيق أهدافنا وأفكارنا ومعتقداتنا في أرض إسرائيل الكاملة".

هكذا يربي الإسرائيليون أبناءهم

لقد علموك منذ أن كنت صغيراً فن الحرب وزرعوا فيك مشاعر التعصب والحقد على العرب، وأرادوا لك أن تحقد بكل ما أوتيت من قوة على العرب الذين أعدوك لمحاربتهم، لكي لا ترتجف يداك عندما تضغط على الزناد، وعندما دخلت المدرسة الابتدائية كان هناك من قرر بعد اثنتي عشرة سنة أنك ستكون جندياً، لذلك ستتركز تربيتك منذ الآن على تعلم الحرب، وبدأ ذلك بتنمية مشاعر التفوق القومي فيك مع ما لك من رصيد في ماضيك من إهانة لقيم الشعب الآخر. «نحن فقط.. وسوانا صفر»

وعندما بلغت سن الرشد علموك عن الطبيعة السيئة للعربي الذي لا يفهم إلا لغة القوة والقسوة، والمستعد دائماً أن يقضي عليك بلا رحمة فرددت وراءهم عبارة حكمائنا «الذي ينوي قتلك سارع إلى قتله» لأنه لا يوجد لك خيار طبعاً. لهذا فإن السلام سيأتي فقط بعد أن ننتصر على العرب في الحرب لأنهم لا يفهمون إلا لغة القوة».

كانت هذه كلمات المحامية الإسرائيلية (فيليتسيا لانغر) مخاطبة الشباب اليهودي الذي يهدم بيوت العرب في الأراضي المحتلة معبرة بذلك وبصدق عن واقع التربية الصهيونية في "إسرائيل".

وخلال مناقشات الكنيست في العام 1975 وصف النائب (مائير فلنر) التربية الصهيونية في "إسرائيل" بقوله: «إن التربية الصهيونية في "إسرائيل" تسعى إلى ترسيخ مشاعر التعالي القومي والعنصرية -ومعاداة العرب- والروح العسكرية وانكار حقوق الآخرين.. إن كل سياسة الحكومة الإسرائيلية غير إنسانية، بما في ذلك سياستها تجاه تربية أولادنا.

وقد أصدر الباحث الإسرائيلي الدكتور (ايلي فودا) مؤخراً دراسة تتقصى الخلفية والبعد العنصريين في الكتب المدرسية الإسرائيلية المعتمدة في المراحل الابتدائية والاعدادية والثانوية.

هذه الدراسة التي صدرت عن الجامعة العبرية في مدينة القدس، غطت 60 كتاباً مدرسياً على مدار الأربعين سنة الماضية، وتستغرق في التحريض العنصري ضد العرب وتقذفهم بالتهم نفسها التي كان اليهود يقذفون بها في القرون الوسطى في أوروبا والتي شهدت مرحلة ما يسمى بمحاكم التفتيش التي طاولت اليهود حصراً.

الباحث الدكتور (ايلي فودا)، ضمّن دراسته تحليلاً عميقاً وموثقاً للكتب التعليمية الإسرائيلية، والتي يصفها بأنها قادت إلى تكوين أفكار مسبقة عن العربي الموصوف في الكتب بأنه «غشاش» و«متخلف» و«لص»، يستحيل التعايش معه

من السجل الإجرامي لليهود:

هذه قطرات من بحر متلاطم من الإجرام اليهودي تؤكد التربية الدموية التي يتربون عليها :

*-قام اليهود عام 1840 بقتل الأب " توما الكبوشي" في حي اليهود بدمشق حيث تم ذبحه وتقطيعه ورميه في المجاري وسحب دمه لاستخدامه في عجين فطير الفصح الذي لا يأكله إلا الأتقياء.

* اعتماد سياسة القتل كعبادة دينية ضد العرب ، فقد جاء في كتيب وزعته قيادة الجيش الإسرائيلي على الجنود فتوى حاخامية بأن قتل العرب رجالا كانوا أو نساء ليس مسموحا به فقط ، ولكنه واجب ديني".

ولذلك كانت المجازر كدير ياسين والحرم الإبراهيمي والمسجد الأقصى وقرية نحالين ومجازر رفح وخان يونس وجباليا والزيتون وجنين وشهداء التضامن مع المسجد الأقصى عام 1996 وغيرهم.

*اتبعت إسرائيل سياسة الذراع الطويلة في ضرب أي صحوة إسلامية أو نخوة عربية في أي بقعة من الأرض ولذلك قامت إسرائيل باعتداءات واسعة ضد الدول العربية فمثلاً :

- اجتاحت مخيم الكرامة في الأردن في مارس عام 1968م ، وقتلت ( 22 ) شخصاً وجرحت أكثر من ثمانين في السلط بتاريخ 16 / 8 / 1968 م .

-ارتكبت مجزرة بشعة في جنوب لبنان عام 1978 م قتلت فيها نحو سبعين من العجائز والنساء والأطفال المسلمين بعد أن التجأوا إلى داخل المسجد في قرية الخيام .

- وفي سبتمبر 1992 ارتكبت مجزرة صبرا وشاتيلا حيث قتل الآلاف من الفلسطينيين رجالاً ونساءً وشيوخاً وأطفالاً فضلاً عن اغتصاب الفتيات والتمثيل بالأحياء والأموات .

- قامت مجموعة من الجيش الإسرائيلي بمهاجمة مدرسة بحر البقر الابتدائية في محافظة الشرقية بمصر ، وقتلت حوالي 46 تلميذاً ، ثم تلاه قصف لمصنع أبي زعبل أسفر عن مقتل 70 عاملاً وجرح مائة آخرين .

- أسقطت الطائرات اليهودية طائرة ليبية مدنية فوق ميناء سيناء عام 1973م مما أدى إلى مقتل جميع من عليها وعددهم ( 106 ) شخصاً .

- ضربت المفاعل النووي في العراق مخترقة الأجواء السعودية ودمرته وذلك في 7 حزيران 1981

- وقام مجرم الحرب شارون في عام 1982 بغزو لبنان واحتلال العاصمة اللبنانية بيروت وارتكاب مجازر صبرا وشاتيلا ومخيم برج الشمالي في صور، وقتل شارون في حربه العدوانية حوالي أربعة عشر ألف عربي منهم ستة آلاف في مخيمي صبرا وشاتيلا و«150» في مخيم برج الشمالي وبالتحديد في ملجأ نادي الحولة، ومغارة علي الرقيص، وجرح حوالي «60» ألفاً آخرين وشرد أكثر من نصف مليون نسمة.

حيث وقع في مخيم جنين وحده أوائل نيسان الماضي حوالي 500 شهيد أكثرهم من النساء والأطفال

قال شارون في سياق الادلاء بشهادته: «لقد أذقت الفلسطينيين ألواناً من العذاب والهوان.. أنا لا أعرف شيئاً اسمه المبادئ الدولية.. أتعهد بأنني سأحرق كل طفل فلسطيني يولد في المنطقة.. إن الأم الفلسطينية والطفل الفلسطيني قد يكونان أخطر من الرجل الفلسطيني الآن، وجود الطفل الفلسطيني يعني استمرار الأجيال، وتعاقب الفلسطينيين، أما الرجال فإنهم يمثلون خطراً آنياً قد ينتهي بقتلهم.. أعاهدكم بأنه حتى إذا جردتموني من كل الرتب العسكرية وقابلت فلسطينياً فإنني سأقتله، وسأجعله يتعذب كثيراً قبل أن يموت».‏

فهل بعد كل هذه الشهادات والوقائع من يظن أنه يمكن إقامة سلام مع هؤلاء؟!!!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
غيداء ابو عيادة
عضو جديد
عضو جديد



انثى عدد المشاركات : 22
تاريخ التسجيل : 27/11/2011
العمر : 35

الإرهاب الصهيوني بين عقيدة القتل وخداع السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإرهاب الصهيوني بين عقيدة القتل وخداع السلام   الإرهاب الصهيوني بين عقيدة القتل وخداع السلام Emptyالإثنين يناير 02, 2012 8:08 pm

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
غيداء ابو عيادة
عضو جديد
عضو جديد



انثى عدد المشاركات : 22
تاريخ التسجيل : 27/11/2011
العمر : 35

الإرهاب الصهيوني بين عقيدة القتل وخداع السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإرهاب الصهيوني بين عقيدة القتل وخداع السلام   الإرهاب الصهيوني بين عقيدة القتل وخداع السلام Emptyالإثنين يناير 02, 2012 8:19 pm

بارك اله فيك وجعلكمن المجاهدين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإرهاب الصهيوني بين عقيدة القتل وخداع السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة دار الفضيلة الخاصة :: الزاوية العامة :: المنتدى الفلسطيني-
انتقل الى: